حياة الإبنه و الأم ، حيث أصبحت Lisa تملك 300 مليون دولار . ووجدت
اعتادتها .
هكذا كانت (Lisa ) ، قد حصلت على ثلاثة أجزاء من ثروة الوالد ، و لم يبقى سوى آخر جزء الذي كانت ستحصل عليه بعد عام فقط .
.. و ألقت التحية على الفرقة (The Jacksons ) بعدها لم يكن هناك أي اتصال
بينهما لفترة طويلة ، إلا أن مايكل كان دائما يتمنى لو يلتقيها ثانية ...
مكان ، أراد مايكل أن يتعرف عليها ، و طلب من محاميه John Branca .. أن
مساعي مايكل.
العلمولوجيا الدينية ( Scicn-tology) (تهتم بدور الروح في الكون المادي ) .
طبعا Lisa و مايكل أكدا و ما زالا يؤكدان أنهما تزوجا بدافع الحب و الرغبة المتبادلة في أن يكونا معا.
الحقيقة ونهاية القصة ... الطلاق... عندما
اقترب موعد تسلم Lisa للجزء الأخير من ثروة الوالد وذلك في ( 2/1996) ،
زادت أمها في الضغط عليها و على مايكل ، لأنها كانت تخاف ألا تحصل على شيئ
من هذا القسم ، لذلك بدأت في اتهام مايكل بأنه يعمل على استغلال ابنتها
لتحسين صورته أمام العالم بعد الأدعائات التي واجهها ، أيضا قالت أن مايكل
يحاول استغلال مال ابنتها في إنتاج البومه القادم HIStory ، إضافة إلى أن
ما تتعرض له Lisa من الأنتقاد و التجريح ، أثر على صحتها النفسية و اضطرت
إلى بدء علاج نفسي.
و
مع ازدياد ضغط الأم زادت المشاكل ، عندها شعر مايكل باقتراب النهاية لهذة
الزيجة ، حاول بشتى الطرق إنجاح زواجه ، بمحاولة ، اقناع Lisa.. بإبعاد
أمها عن حياتها لكن لم يكن هذا ليتحقق ، فجرب شيئا آخر ، و طلب منها أن
يتوجا زواجهما بإنجاب طفل يوطد العلاقة بينهما ، إلا ان Lisa أهملت هذا
الطلب تماما ، لأنها كانت قد قررت ألانفصال فعلا ، و تقدمت بطلب طلاق إلى (
المحكمة العليا للأحوال المدنية ) في Los Angeles ، قدمت الطلب في (
12/1995 ) و عزت السبب إلى ( خلافات غير قابلة للحل ) و لم يعرض الطلب
على القاضي إلا في( 18/1/1996 ) حيث كان مايكل في المستشفى في Los Angeles
، إثر ازمة صحية شديدة ، و جفاف ... و قع مايكل الأوراق في نفس اليوم و
هكذا انتهى الزواج ... استمر الزواج لعامين منها 21 شهر معا و 3 اشهر
في بيتين منفصلين يبعدان عن بعضها 7 كيلو مترات .
طبعا
Lisa لم تأخذ نصف ممتلكات مايكل و ذلك بفضل الأتفاقيه التى تمت قبل الزواج
... و هكذا أسدل الستار على الفصل الأخير من هذة الزيجة .
مابعد الطلاق .. لم
يرد مايكل التحدث إطلاقا عن الطلاق ..إلا أنه صرح أكثر من مرة أنه ليس
غاضب من Lisa و أنها لم تؤذيه أبدا ، و بعد زواجه الثاني استمر في رفض
مكالماتها إلى أن أدخلت إلى المستشفى جراء حصوة الكلى ، و هناك زارها و
اتفق معها أن ترافقه إلى إفريقا ضمن جولته HIStory Tour ووافقت ، و
تناقلت وسائل الإعلام الكثير من التصريحات و التحليلات عن أن مايكل تزوج
من Lisa مرة ثانية في إفريقا ، أو كأوسط الحلول هو ينوي ترك زوجته ليعود
الى حبيبته السابقه ، هذه الأقاويل سببت توقف الصديقين عن رؤية بعضهم ، و
كانا يتبادلان المكالمات في المناسبات ، إلى ان تزوجت Lisa من الممثل
Nicolas Cage ، و يبدو أن الأم نجحت أخيرا في إقناع Lisa أن مايكل كان
يستغلها و مع أنها مازالت تعترف انها احبته ، إلا انها شبه أكيدة من أنه
كان يستغلها مع أنها تؤكد أن مايكل أحبها كما لم يحب أحدا في حياته .
------------------------------
[center]
(Debbie Rowe) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] بداية القصه دخل
مايكل بعد طلاقه في مرحلة اكتئآب ، لأنه لم يصدق أن Lisa كان يمكنها أن
تتخلى عنه ، و أيضا كان قد بدء يشعر بالضيق لأنه لن يتمكن من انجاب الطفل
الذي .. اراده من Lisa .
حاولت
Debbie التخفيف عن مايكل ، و قررت أن تطلب منه أن يعطيها فرصة أن تحقق له
حلمه في الأبوه ، تردد مايكل في البداية ، إلا انه وافق في النهاية و قرر
أن يشارك ديبي أكبر أحلامه .
الزواجكان زواح مايكل من ممرضته الخاصة Debbie ذات الـ 36 عاما في
( 15/11/1996 ) في جناح أحد الفنادق في Sydney العاصمة الأسترالية أثناء
جولة HIStory Tour، في حضور محاميي الطرفين ، و تم توقيع اتفاقية ما قبل
الزواج ، علاوة على توقيع عقد القران ، في ذلك الحين كانت Debbie حاملا في
شهرها السادس بابن مايكل . أعلن الزواج سريعا ، بخطاب من مايكل ألقاه
المتحدث باسمه ، طبعا دون أن تتسائلوا ، فقد نال هذا الزواج أيضا الأقاويل و
التحليلات.
كل القيل و القال عن الزيجة
الأنجاب ... أن
زواج مايكل من Debbie كان هدفة إساسا إنجاب الأطفال ، فبعد ادعاءات التحرش
التي واجهها في عام 1993 ، و التي انتهت بالتسوية خارج المحكمة ، و التي
لم يتخلص من نتائجها حتى بعد زواجه من Lisa ، وجد أن الحل الوحيد هو
إقناع الناس بأنه طبيعي ، و لا يوجد ما هو أفضل لأثبات هذا من إنجاب طفل (
بطريقة طبيعيه).
الشريك الجديد ... الادعاء
الآخر و للأسف جاء على لسان مستشار مايكل المالي المفصول " الحاقد نوع ما "
( Bob Jones) ، إن مايكل في تلك الفترة على وشك التعاون مع الأمير و رجل
الأعمال السعودي ( الوليد بن طلال )، و بصدد تأسيس شركة كبيرة معه ، و كان
متخوف من أن حصوله على طفل بدون زواج سيزعج الشريك المرتقب ( كونه مسلم و
أيضا سعودي ) ... وهذا ادعاء أحمق جدا ولا أدري كيف وجد الشجاعة لإطلاقه .
الخطأ .... أن
مايكل لم يخطط أساسا للزواج منها أو حتى تكوين علاقه معها و أنها كانت
مجرد خطأ فادح ، ارتكبه أثناء فترة اكتئابه بعد طلاقه من الحسناء Lisa و
تفاجئ بحمل الممرضة ، فتزوجها من باب الواجب تجاهها .
أكدت ديبي أنها كانت ستنجب لمايكل طفلا بأي حال سواء بزواج أو بدون ، إلا أن مايكل هو من أراد تأسيس عائله معها .
الطلاق كانت
Debbie في تلك الفترة ، قد بدا عليها التوتر جراء ملاحقة الإعلام لها
خصوصا بعد كل الأدعائات عن العلاقه المزعومة بين مايكل و Lisa ، و عن خيانة
مايكل لها.
إضافه
إلى أنها عادت إلى العمل حيث كانت تتحضر لمرحله جديدة في حياتها المهنية
لذلك اضطرت إلى العيش بعيدا لفترة ، و قالت أن مايكل كان متفهما لذلك و
يحترم استقلاليتها ، ولكن ليس على القصه أن تذهب هكذا من غير أي تأثيرات
درامية ، لذلك اعتبر الأعلام أن هذه علامة على بدء التوتر بين الزوجين .
بعد
أن ارتاحت Debbie قليلا من كل الضغط و القلق ، أطلعت مايكل على رغبتها في
الانفصال عنه بسبب نفاذ صبرها و تم الطلاق بالتراضي و الأتفاق بين الزوجين (
و أبرمت اتفاقية قانونية بينهما ) كانت تنص على :
تخلي Debbie طوعا عن
كل حقوقها كأم تجاه الطفلين Michael Joseph Jacjson Jr الملقب بـ Prince
و الذي كان قد بلغ الثالثة من العمر ... و Paris-Michael Katherine التي
كان عمرها سنتين ، و ليس من حقها المطالبه بها مستقبلا .
أيضا منعت Debbie بشكل نهائي من إجراء أي حديث إعلامي عن مايكل أو الأطفال .
في المقابل سيكون لها الحق في زيارة أطفالها أو استقبالهم في زيارات منتظمة يتم الأتقاق عليها باعتبار جدول أعمال كل من الطرفين
وتم توقيع الأوراق و الاتفاقيه في مكتب محامي مايكل في ( 8 – اكتوبر / 10/1999 )
ما بعد الطلاق حصلت
Debbie على هدية من مايكل هي عبارة عن مبلغ 2 مليون دولار نقدا و منزل
فاخر جدا في Beverley Hills بقيمة تتراوح من 4الى 5 مليون دولار ، إضافه
إلى راتب سنوي بقيمة ( 900.000 ) دولار .
كان
هذا من شأنه أن يدفع كل العالم إلى مهاجمة المطلقين حديثا كليهما ، حيث
أن Debbie اصبحت في نظرهم ، مجرد معجبة كبيرة لنجم ، تتخلى عن أولادها من
أجل حبها الكبير له ، ( يا لها من قصه هولودية لطيفة ) .
أما
مايكل فهو كالعادة ( الشرير ) الذي استغلها لتنجب له ، ثم ألقى بها بعد أن
أجبرها على التخلي عن أطفالها له و أنها حصلت على المال مقابل ترك الأولاد
.
صرحت ديبي " أنا لم أتخلى عن أولادي أبدا ، لكني لا أريد أن
أقاسم مايكل الأبوة ، لأنه يقوم بها بشكل ممتاز جدا بدوني ، وهذا أفضل
لمصلحة الأطفال " .. في عام 2004 قامت ديبي باعطاء مقابله تلفزيونية
لتلفزيون بريطاني عن مايكل و أولادها ، و كانت أول مرة تتحدث عن تفاصيل
كثيرة مثل ولادة الأطفال ، و قد دافعت عن مايكل كأب ، تحرك محامي مايكل
مباشره ، و تخاطب مع محامي Debbie بخصوص خرقها للاتفاقية ، إلا ان مايكل
أوقف الإجرائات القانونية ، و استعملت المقابلة لاحقا في برنامج أعد للرد
على مقابلة ( مارتن بشير) . وهي البرنامج المعروف باسم The Footage You
Never Ment To See أو كما يسمى أيضا Take Two .
في ( 25/4/2005 ) أعلن محامي المدعي العام في محاكمة مايكلفي قضية
التحرش الأخيرة اسم Debbie ضمن قائمة شهود الأدعاء مستغلين الجدال حول
المشاكل بينها وبين مايكل ، على وصاية ابنيهما .
في
( 27/4/2005 ) صرجت ديبي أنها لم تدرب على الكلام الذي قالته في المقابله
التي اجرتها سنة 2004 وأنها حتى رفضت الإطلاع على الأسئلة قبل المقابلة .
في ( 28/4/2005 ) شهدت Debbie أن مايكل أب ممتاز ( و قالت أنه رائع جدا
مع أولاده ) و صرحت أنه صديقها و قالت أنه ضحية أصدقائه الذين يستغلونه
طيلة الوقت .
في ( 2/2008 ) صرحت ديبي أنها مازالت تحب مايكل و أنها ستظل دائما مرتبطه به بفضل طفليها ، و أنهما صديقين جيدين .
************************
[center]
الوصاية و المعركة المزعومةكان
مجرد خلاف صغير جدا جدا ، محوره عدد و فترة زيارات الأطفال لأمهم أو العكس
.. حيث بدأت هذة الزيارات تقل و بدأت Debbie تتذمر من ذلك حيث كانت تراهم
كل شهر ثم أصبح كل 45 يوم ثم أصبح أقل من 3 مرات في السنه و احتاج الزوجين
السابقين إلى أن يستعينا باستشارة قانونية ، تضمن حضور محاميين الطرفين و
محامي متخصص في قضايا الوصاية ، و كان هذا طبيعيا جدا فهو مجرد خلاف وصاية
آخر بين مطلقين ، لكن نحن نتكلم عن "مايكل جاكسون" و لا يوجد هناك ما هو
طبيعي بخصوصه ، فقد قامت الدنيا ، و بدأت مطابع الصحف تعمل على أشدها و اخذ
الكل يحلل ، و يستنتج ، و بدا للجميع أنه قد حان الوقت ليفقد مايكل حقوق
أبوته للأطفال ، خصوصا أن الأعلام قد امطر الناس بشكوك ان مايكل ليس الأب
البيلوجي للأطفال ، و لو حدث هذا حقا و خسر أولاده ستكون أكثر احداث حياته
كارثية ... يقول Barry Gibb صديقة القديم " فقدانه لأطفاله كفيل جدا بأن
يدمرة نهائيا "
في
( نوفمبير – 11/2003 ) بعد اعتقال مايكل و حسب رواية Debbie أنها تعتبر
مصلحة الأولاد الأهم فقد تقدم محاميها إلى المحكمة بطلب حضانة جزئية على
الأطفال ( لأنها لا ترغب في انتزاع الأطفال من مايكل إلا أنها تريد أن
تطمئن على مصلحة الأولاد و أن يكون لها دور في حياتهم ) ، طبعا الإعلام
علل هذا بأنها متخوفه من دخول منظمة ( امة الأسلام ) الى حياة مايكل بعد ان
اختارهم لحمايته .. وهو الدخول الذي كان قصيرا جدا و لكنه أخذ استهلك
الكثير من النقاش والوقت .
قامت
المحكمة بإلغاء الاتفاق السابق و حصلت ديبي على الوصاية الجزئية ، على
الأطفال و التي ستنتقل إلى وصاية كاملة في حال لو تعرض مايكل لسجن ( علما
ان الحكم يشمل الأطفال الثلاثة) .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] (Gloria Allred )
في(
4/12/2003 ) في تمام الساعة السابعه صباحا قام (الأخصائيين الأجتماعين من
هيئة رعاية شؤون الأطفال) بزيارة بيت مايكل Neverland و ذلك بقرار من
المحكمة العليا نتيجة طلب قدمته ألمحامية Gloria Allred
هي محامية شؤون مدنية متطفله ، ومعروفة بحبها للتدخل في شؤون المشاهيير ، و
صنع المشاكل القانونية لهم ، و ملاحقتهم قضائيا .. وقد فسرت طلبها هذا
للمحكمة معبرة عن تخوفها من تعرض أولاد مايكل إلى سوء المعامله ، ومشككه في
أهلية مايكل كأب و كذلك في إمكانية أنه أبوهم البيلوجي حقا و عرضت نفسها
كوصي بديل للأطفال ، في هذة الأثناء كان مايكل خارج المزرعة و كان الأطفال
مع المربيات و جدتهم Katherine Jackson و قد طلب مايكل من أمه ان تتعاون
معهم و خضع أطفال مايكل إلى 18 ساعة من الفحص الجسدي و التقييم النفسي ، و
كان تقريرالمختصين أن أطفال مايكل لا تبدو عليهم أي علامات إسائة المعامله
لا جسديا و لا نفسيا ، و بهذا التقرير قام القاضي برد طلب المحامية و حكم
باستمرار وصاية مايكل على أولاده ( أهم نتيجة لهذا الفحص هو اثبات أبوة
مايكل للأطفال عن طريق فحص عينات الـ (DNA ) التى اخذت من الأطفال مع أن
هذا لم يوقف كل المتشككين في أن مايكل ليس الأب الحقيقي رغم الأدلة العلمية
.. لكن الجهلة جهلة )
يقول
David Gest صديق مايكل أن المحامية Gloria لا تهتم حقا بمصلحة الأطفال و
إنما هي تبحث عن حصتها من الشهرة و المال و مجدها الخاص على حساب مايكل و
مصلحة أولاده .
بعد
شهرين من نهاية المحاكمة والبراءة قام محامي Debbie بتقدم بدعوى إلى
المحكمة مستغلا سفر مايكل إلى البحرين ، و مطالبا بعودته معتبرا أن هذا خطف
للأطفال ... و في ( مايو - 5 ) عرضت القضية في محكمة استماع ، أمام
قاضي متقاعد ( هي الطريقة المعتمدة للمشاهير لأبعاد شؤونهم الخاصة عن
العامة ) و عرض خلالها كل الوثائق .. إلا أنه بسبب خطأ من محامي مايكل
أعيدت القضية إلى المحكمة العليا ، طبعا مع تعليق فضولي من القاضي عن (أنه
زواج متفق عليه من الأساس ، و هو لا يروقه هذا النوع من الزيجات)
متجاهلا كل ما قد يصدر من المحكمة .
بلغ الصغير ( Blanket ) عامه الخامس ، وهو كما يصفه عمه Jermaine هو مدلل مايكل و محور اهتمامه .