غريب الديار شخصية هامة
الهواية : الجنس : المهنة : نوع المتصفح : الدولة : المشاركات : 1073 معدل تقييم المستوى : 1022 تاريخ التسجيل : 22/03/2010
| موضوع: رحله الخلود (طريقك إلى الجنه أو النار) الجمعة مايو 28, 2010 10:38 am | |
| رحله الخلود (طريقك إلى الجنه أو النار) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] القبر أول منازل الآخره ، حفره نار للكافر والمنافق وروضه للمؤمن ورد العذاب فيه على معاص منها :عدم التنزه من البول والنميمه والغلول من المغنم والكذب والنوم عن الصلاه وهجر القران والزنا واللواط وعدم رد الدين وغيرها وينجي منه : العمل الصالح الخالص لله والتعوذ من عذابه وقراءه سوره الملك وغير ذلك ويعصم من عذابه الشهيد والمرابط والمين يوم الجمعه والمبطون وغيرهم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] النفخ في الصور هو قرن عظيم التقمه إسرافيل ينتظر متى يؤمر بنفخه نفخه الفزع قال تعالى (ونفخ في الصور ففزع من في السماوات ومن في الارض إلا من شاء الله) فيخرب الكون الكون كله وبعد أربعين ينفخ نفخه البعث قال تعالى (ثم نفخ فيه أخرى فإذا هم قيام ينظرون) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] البعث ثم يرسل الله مطرا فتنبت الاجساد (من عظمه عجب الذنب) وتكون خلقا جديدا لايموت حفاة عراة يرون الملائكه والجن يبعثون على أعمالهم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] الحشر يجمع الله الخلائق للحساب فزعين كالسكارى في يوم عظيم قدره 50 ألف سنه كأن دنياهم ساعه فتدنو الشمس قدر ميل ويغرق الناس بعرقهم قدر أعمالهم فيه يتخاصم الضعفاء والمتكبرون ويخاصم الكافر قرينه وشيطانه وأعضاءه ويلعن بعضهم بعضا ويعض الظالم على يديه وتجر جهنم بـ 70 ألف زمام يجر كل زمام 70 ألف ملك فإذا راها الكافر ود افتداء نفسه أو أن يكون ترابا أما العصاه فمانع الزكاه تصفح أمواله نارا يكوى بها والمتكبرون يحشرون كالنمل ويفضح الغادر والغال والغاصب وياتي السارق بما سرق وتظهر الخفايا أما الاتقياء فلا يفزعهم بل يمر كصلاه ظهر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] الشفاعه عظمى : خاصه بنبينا محمد صلى الله عليه وسلم للخلق يوم الحشر لرفع بلائهم ولمحاسبتهم وعامه للنبي وغيره كإخراج المؤمنين من النار ورفهع درجاتهم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] الحساب يعرض الناس صفوفا على ربهم فيريهم أعمالهم ويسألهم عنها وعن العمر والشباب والمال والعلم والعهد وعن النعيم والسمع والبصر والفؤاد فالكافر والمنافق يحاسبون أمام الخلائق لتوبيخهم واقامه الحجه عليهم ويشهد عليهم الناس والارض والايام والليالي والمال والملائكه والاعضاء حتى تثبت ويقروا بها والمؤمن يخلو به الله فيقرره بذنوبه حتى إذا راه أنه هلك قال له ( سترتها عليك في الدنيا وأنا أغفرها لك اليوم) وأول من يحاسب أمه محمد وأول الأعمال حسابا الصلاه وقضاءا الدماء [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] تطاير الصحف ثم تتطاير الصحف فيأخذون كتابا ( لا يغادر صغيره ولا كبيره إلا احصاها) المؤمن بيمينه والكافر والمنافق بشماله وراء ظهره [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] الميزان ثم توزن اعمال الخلق ليجازيهم عليها بميزان حقيقي دقيق له كفتان تثقله الاعمال الموافقه للشرع الخالصه لله ومما يثقله ( لا إله الا الله ) وحسن الخلق والذكر كالحمدلله وسبحان الله العظيم ويتقاضى الناس بحسناتهم وسيئاتهم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] الحوض ثم يرد المؤمنون الحوض من شرب منه لا يظمأ بعده ابدا ولكل نبي حوض أعظمها لمحمد صلى الله عليه وسلم ماؤه ابيض من اللبن وأحلى من العسل وأطيب من المسك وآنيته ذهب وفضه كعدد النجوم طوله أبعد من أيله بالاردن إلى عدن يأتي ماؤه من نهر الكوثر امتحان الومنين في أخر يوم من الحشر يتبع الكفار الهتهم التي عبدوها فتوصلهم إلى النار جماعات كقطعان الماشيه على أرجلهم أو على وجوههم ولا يبقى الا المؤمنون والمنافقون فيأتيهم الله فيقول ( ماتنتظرون ؟) فيقولون (ننتظر ربنا) فيعرفونه بساقه إذا كشفها فيخرون سجدا الا المنافقين قال تعالى (يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون) ثم يتبعونه فينصب الصراط ويعطيهم النور ويطفأ نور المنافقين الصراط جسر ممدود على جهنم ليعبر المومنون عليه إلى الجنه وصفه صلى الله عليه وسلم بأنه (مدحضه مزله عليهى خطاطيف وكلاليب كشوك السعدان أدق من الشعره وأحد من السيف) وعنده يعطى المومنون النور على قدر الاعمال أعلاهم كالجبال وأدناهم في طرف إبهام رجله فيضي لهم فيعبرونه بقدر أعمالهم فيمر المؤمن كطرف العين وكالبرق وكالريح وكأجاود الخيل والركاب (فناج مسلم ومخدوش مرسل ومكدوس في جهنم) أما المنافقون فلا نور لهم يرجعون ثم يضرب بينهم وبين المؤمنين بسور ثم يبغون جواز الصراط فيتساقطون في النار النار يدخلها الكفار ثم بعض العصاه من المومنين ثم المنافقون من كل 1000 يدخلها 999 لها 7 ابواب اشد من نار الدنيا 70 مره يعظم فيها خلق الكافر ليذوق العذاب فيكون مابين منكبيه مسيره ثلاثه ايام وضرسه كجبل احد ويغلظ جلده ويبدل ليذوق العذاب شرابهم الماء الحار يقطع أمعاءهم وأكلهم الزقوم والغسلين والصديد وأهونهم من توضع أسفل قدميه جمرتان يغلي منهما دماغه فيها أنضاج الجلود والصهر ةاللفح والسحب والسلا سل والاغلال قعرها بعيد لو ألقي فيه مولود لبلغ 70 عاما عند وصوله وقودها الكفار والحجاره هواؤها سموم وظلها يحموم ولباسها نار تأكل كل شي فلا تبقي ولا تذر تغيظ وتزفر وتحرق الجلود وتصل العظام والافئده القنطره قال صلى الله عليه وسلم (يخلص المؤمنون من النار فيحبسون على قنطره بين الجنه والنار فيقتص لبعضهم من بعض مظالم كانت بينهم في الدنيا حتى إذا هذبوا ونقوا أذن لهم في دخول الجنه فو الذي نفس محمد بيده لا حدهم أهدى بمنزله في الجنه منه بمنزله كان في الدنيا) البخاري الجنه مأوى المومنين بناؤها فضه وذهب وملاطها مسك حصباؤها لؤلؤ وياقوت وترابها زعفران لها 8 ابواب عرض أحدها مسيره ثلاثه أيام لكنه يغص بالزحام فيها 100 درجه مابين الدرجتين كما بين السماء والارض الفردوس أعلاها ومنه تنفجر أنهارها وسقفه عرش الرحمن أنهارها عسل ولبن وخمر وماء تجري دون أخدود يجريه المومن كما يشاء أكلها دائم دان مذلل بها خيمه لؤلؤ مجوفه عرضها ستون ميلا له في كل زاويه أهل جرد مرد كحل لا يفنى شبابهم ولا ثيابهم لابول ولا غائط ولا قذاره أمشاطهم ذهب ورشحهم مسك نساؤها حسان أبكارا عرب أتراب أول من يدخلها محمد صلى الله عليه وسلم والانبياء أقلهم من يتمنى فيعطي عشره أضعافه خدمها ولدان مخلدون كلؤلؤ منثور زمن أعظم نعيمها رؤيه الله ورضوانه والخلود
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
| |
|